Header Ads Widget

ثباتىِ گثبات الصخر |جريدة زادك






كَم أعشق الجلُوسَ بِمُفردىِ لكِ أُجمع شتاتَ نفسِى التىِ هدرها الجميعُ بقسوتهُم المريرة أنظُر إلى البحر وأنا أرى الموج يتصادم بالصخرِ فكيف للصخرِ هذا الثبات كيف لم يتفتت ويتشتت أبدًا يُذكرنىِ بنفسىِ كثيرًا كل من حولى يحاول الكسرىِ فأنا لن انكسر أبدًا ليس لاننى لم أشعر بتلك الصدمات لكنىِ أُحاول الثبات وعدم التفتُت مثل هذا الصخر تماماً


الكاتبة: حبيبة إبراهيم

إرسال تعليق

0 تعليقات