لم يكن الأمر عاديًا كما تظن، أصبح عاديًا بعد ألف معركة وألف كسرًا فى قلبي لابأس بينما كل البأس هنا فى قلبي، تحدث الخيبة من الأقربين والاصدقاء يحدثون ندوبًا فى الروح مهما بدا المرء معافًى إلا أن خذلانهم يلتهم فؤادك من الداخل هذه قمة المعاناة، يستمر الصراع الداخلى ونخدع الألم إننا بخير رغم المعاناة.
لـلكاتبةة /إسراء هانى سمير
0 تعليقات
اكتب تعليقا لنكمل مسيرتنا وندعم المزيد.