بقلم الصحفية/مريم رفعت
تأخذ من الحياه اليوميه افكار لروايتها بها هدف لتفيد المجتمع، ظهرت اول روايتها منذ سنه، فكان لنا نصيب بإن نجرى معها حوار:
بدأ الحوار بسؤالى لها: نتعرف على الكاتبة المصرية ماهى عاطف؟
فكان ردها كالتالى: إسمي الحقيقي هو مها عاطف، أما بالنسبة لماهي فهو إسم الشهرة اطلقه عليا اصدقائى فشتهرت بهذا الاسم انا فى عامى ١٨، طالبة في الصف الثالث الثانوي، من محافظه القاهرة.
فكان سؤالى الثانى لها هو: من اول من دعمك للدخول فى هذا المجال؟
فكان ردها: لايوجد احد دعمنى فى بداية دخولى لهذا المجال لأن عائلتى لم تكن على علم بإن اكتب او اقرأ فتفاجأ الجميع بأنى احب الكتابة فدعمونى بكل حب.
وكان سؤالى الثالث لها: متى كتبتى اول رواية لكى؟
فردت قائله: أول رواية ليا كانت عام ٢٠١٩ بس أنا بعتبر البداية الحقيقية كانت فى عام ٢٠٢٠.
وكان سؤالنا الرابع لها: هل فقدتى شغفك فى يوم من الكتابة؟
فإجابت: أكيد طبعاً ولكن اشجع نفسى حتى استرجعه.
السؤال الخامس كان: ما هى ابرز رواية ليكى؟
ردت: رواية جحيم ابن عمي.
السؤال السادس: ما هى روايتك المفضلة؟
رددت قائلة: ابتسم فأنت ميت للكاتب حسن الجندى.
السؤال السابع: وما هو الكاتب المفضل لكى ؟
اجابت: يوجد الكثير ولكن احب حسن الجندى.
السؤال الثامن كان: ما هى مشاريعك القادمه؟
فإجابتنى: حابة أعمل مدونة أو أي حاجة اساعد بيها أي شخص حابب يكون كاتب أو شخص محتاج دعم وادعمه، حابة انشر عمل ليا مع دار إبداع وباذن الله هحاول بقدر الإمكان إني أعمل عمل قوي يفيد بيه القارئ وتقبله دور النشر.
السؤال التاسع: برأيك هل الانترنت له تأثير على الجيل الجديد من الكاتبات؟
فاجابت: طبعاً بالنسبة لأي كاتب الإنترنت هو وسيلة لشهرته
طبعاً يوجد عيوب ومميزات مثلًا الروايات الدينية قد تكون سبب في تغير شخص ورجوعه لربنا، في نوع تاني جرئ ودا إفساد لعقول البشر.
وكان سؤالى الاخير لها هو: ايه هى رسالتك للكُتاب الجدد البنات والشباب وازاى يحسنوا من طريقة كتابتهم؟
1 تعليقات
ما شاء الله ربنا يكرمك بالنجاح والتوفيق
ردحذفاكتب تعليقا لنكمل مسيرتنا وندعم المزيد.