بحاجةٍ لمن يسمع ويفهم صمتى، أنا أحتجت لمن يبادلنى الصمت، لست بـ حزينه فقط أشعر بالعُتمة فى قلبى، مازلت أفكر فى العمر الذى يمضى وأعلم جيدا ماذا تعنيه تجاعيد القلب فى عمر السبعين أخاف أن يفنى العمر بى هكذا..
لـــ/إسراء هانى سمير
إرسال تعليق
0
تعليقات
سلسلة مقالات
تم نشر المقال الرابع من سلسلة مقالات #كشمير بقلم الكاتبة المبدعة #أسماء_تركي، آرائكم تهمنا
0 تعليقات
اكتب تعليقا لنكمل مسيرتنا وندعم المزيد.