Header Ads Widget

من بين عقبولات الفشل،نجد آمالًا تتزايد لتزهر مواهب شابة》د

من بين عقبولات الفشل، نجد آمالًا تتزايد لتزهر مواهب شابة،
وبينما يكافح الشخص منا في إظهار جوانب تميزه، يناجي هواجس أُناس لا يؤمنوا به، ولذلك قررنا إظهار موهبة قد فاقت الرُقي بجمالها: المنشد أحمد عباس.
أحمد عباس البالغ من العمر 21 ربيعًا ابن قرية الدروتين التابعة لمحافظة الدقهلية_المنصورة.
بدأ الانشاد من 4 سنوات، حيث بدأ بنشر مقطع مرئي بصوته
 وحاز على أعجاب الناس، ومن هنا بدأ يناضل ليبدع في هذا المجال وكانت أول خطواته أنه سجل فيديوهات ونجح بها.

خطا أول خطواته في مجال الميديا والتلفاز حيث كان أول لقاء تلفزيوني له على قناة الحدث اليوم، وبعد نجاح الحلقة وإعجاب الناس، كان ثاني لقاء له على قناة abc في برنامج spot   بعدها ظهر في لقاء على قناة مصر الزراعيه وقناة القاهرة 3.

وكانت أهم أعماله اغنيه أدينا تكون سوا التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي بعد ما أبدع بها منشد الشارقه: محمد طارق.
وأنشودة رمضان و ٢ ميدلى ف حب النبى مع المنشد أنس النحاس، وترند البنط العريض بعد المنشد محمد طارق.

وكانت أغلب الصعوبات التي واجهته أنه استمع للكثير من الحديث المحبط  لكنه استطاع الوصول للانشاد ف وقت قصير.
    
وقد اكتشف أنه لايوجد شيء مستحيل طالما هناك حلم، وعزيمه يستطيع الانسان منا الوصول لمراده.
وأما عن هدفه الذي يسعى إليه فهو أن يكون منشد الشارقة القادم بإذن الله.

متابعة: آلاء البدري

إرسال تعليق

0 تعليقات