بقلم إيناس عبدالله
الخاطرة الاولى
ما زلت أذكر ذلك اليوم الذى تداولت فيه أخبار ذلك الڤيروس اللعين ذلك الڤيروس المسمى بكورونا، الڤيروس الذي يصيب آلاف الأطفال قبل الكبار فيتوغل في جسومهم فيصيبهم بأضرار بالغة قد تؤدي إلى الوفاة، الوباء الذي مازال أثره حتى الآن ولكن نسعى جميعًا أن نعالجه.
الخاطرة الثانية
ليلة من إحدى ليالي الشتاء تداولت نشرة الأخبار انتشار ڤيروس جديد ظهر لأول مرة في دولة الصين، وكانت أعراضه بالغة الصعوبة فهو يؤدي إلى الموت، وقع ذلك الخبر كوقع الصاعقة على جميع أنحاء العالم، وسرعان ما بدأت كل دولة في أخذ احتياطاتها الاحترازية لأجل التقليل من الإصابة بعدوى ذلك الڤيروس، إلى أن وصلت الدول الآن إلى اختراع مصل يساعد على تقليل الإصابة به، ومازالت الدول قائمة حتى الآن على محاولة إخفائه نهائيًا.
0 تعليقات
اكتب تعليقا لنكمل مسيرتنا وندعم المزيد.