بقلم عبير صلاح سليمان
فى الماضي كانت البلاد هادئة ولم أقصد في قولي هادئة أنه لم يحدث فيه مصائب، لا بل أقصد أنه هادئ من الخوف والفرع، كان كل شخص يذهب إلى بيته مطمأن على سلامته وسلامت أطفاله، كنا نذهب إلى اقاربنا وأصدقائنا نسهر معهم طوال الليل نضحك ونهزر ولا نخاف من المستقبل، كان كل شيء على ما يرام الا ان حدثت ضجة كبيره سنة ٢٠٢٠ حدث شيء غريب جدًا هذا الشيء غير العالم بأكمله منذ ظهوره كان معظم الناس يموتون فجأه وبدون سبب مقنع، حاولوا العلماء أن يكشفوا ما سبب الموت المفاجأ خاصة بعدما فعلوا لهم تحاليل كثيره يمكن أن تأدي إلى الوفاه ولكن لم يظهر لهم أي مرض قد يأدي الي الوفاه، لكن بعد محاولاة كثيره من البحث اكتشف العلماء أن هذا مرض بالفعل ولكن هذا المرض مستجد فإنه ظهر في هذه السنه سنة ٢٠٢٠ ذكر بعض العلماء أن هذا المرض قد تم صنعه من أمريكا للتخلص من العالم ولكن لم يأكد العلماء خاصة انهم قد تم صنعه وفي هذا الحوار سوف نتناول كل ما يخص هذا المرض مع *فاطمه محمد فتحي، خريجة معهد شعبه تمريض عام دفعة ٢٠٢٠، والأن سوف نطرح عليها بعض الاسئله التي ستوضح لنا كل شيء عن هذا المرض
كيف نقي نفسنا من فيروس كرونا؟
إرتداء الكمامة، غسيل الأيدي المستمر وإستخدام أي مطهر كحولي، والبعد في المسافة بين الأخرين.
الإلتزام بإرتداء الوقايات الشخصية والمحافظة على تناول أكل صحي يؤدي إلى حيله سليمه
وفي النهايه أحب أن أتقدم بخالص الشكر والتقدير الي فاطمه علي هذا الحوار الممتع ولنا لقاء قريب في المستقبل إن شاء الله
0 تعليقات
اكتب تعليقا لنكمل مسيرتنا وندعم المزيد.