هدوءٌ عم جنباتِ المكانِ وصمتٌ مخيمٌ على أركانِه لا يقطعهُ سوى ذاك الصوتِ الأجشَ القادمِ منْ جهازِ الراديو، قديمٌ هو، أكل منه الزمنُ وشربَ رغم بشاعةِ منظره؛ إلَّا أنَّ صوتَه مازال يخرجُ من فتحاتِه بسلاسةٍ لا تشوبُها عيوبٌ فنيةٌ تصيبُ ما في مثل حالتِه.
- الرئيسية
- المواضيع
- _المقالات
- __كل المقالات
- __سياسيه
- __اجتماعيه
- __نفسية
- __دينية
- __رومانسية
- __علمية
- __تكنلوجية
- _الحوارات
- _تقارير
- الأدب
- _قصة قصيرة
- _الكتب
- _سكريبت
- _خواطر ونصوص
- _الشعر
- _Video Documentation
- معارض الكتاب
- فنون
- _أخبار النجوم
- _سينما
- دورات تدريبية مجانية
- كورونا
- _شعر
- _رسم
- _مقال
- _حوار
- _دوبلاج
- _خواطر
- قسم التصميم
0 تعليقات
اكتب تعليقا لنكمل مسيرتنا وندعم المزيد.